أوقفت الشرطة في الرياض 2 عصابة من ثلاثة عناصر قامت بتنفيذ عمليات سرقة على منازل في أحياء متفرقة من مقاطعة الرباض، كما تم ضبطها كمية من المخدرات وبعض الأسلحة البيضاء كانت العصابة تستعملها في تنفيذ أعمال السطو والسرقة. .

وحسب مصدر الحوادث فإن الشرطة في الرياض 2 داهمت بقباد رئيس المفوضية وكرا تتخذ منه العصابة مقرا تلتقي فيه تتابدل المخدرات.

كما تم ضبط بعض المسروقات في وكر العصابة التي تم ضبطها مساء أمس، وتبحث الشرطة عنصر رابع كأن خارج الوكر.

فكك المحققون بالمكتب المركزي لمكافحة الجريمة المالية الكبيرة، شبكة جديدة بباريس، تضم موريتانيين وماليين، تنشط في مجال "غسيل أموال المخدرات عن طريق بيع الأدوية في موريتانيا".

وحسب صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية، فإن القضية تعود إلى ما قبل عام، حيث "تعرفت الشرطة على مجموعة مهربين للقنب، يستخدمون ٱليات لتبييض مئات ٱلاف اليورو، ويمارسون تجارة سرية".

وأضافت الصحيفة أن المحققين بالمصلحة الإقليمية للشرطة القضائية في مدينة "أنجيه" استدعت 5 رجال وامرأة بضاحية مدينة "إيفري" و"وضعوا اليد على 287 كغ من القنب، قادم من المغرب".

اوقفت الشرطة في مكتب القصر المتنازعين مع القانون في الإدارة الجهوية لأمن ولاية نواكشوط الجنوبية ثلاثة عصابات تتكون كل عصابة من عدد من الأفراد يتراوح ما بين ثلاثة وأربعة لكل عصابة.

وحسب مصدر الحوادث فإن العصابات تستخدم درجات لتنفيذ أعمال السطو والنشل التي تنفذهاعلى المواطنبن.

وتمكنت الشرطة من إحالة عصابة تقوم بنفس العمل حيث تباغت المارة وتخطف منهم ممتلكاتهم، وحسب المصدر فإن الشرطة استعادت كميات من الهواتف التي كانت العصابة قد اختطفتها من أصحابها.

نظم دائنو الشيخ الرضى مساء امس الأحد تظاهرة احتجاجية في مقرهم بمقاطعة تيارت جددوا خلالها مطالبة الحكومة بالتدخل لحل مشكلتهم، ودعوا الناطق الرسمي باسم الحكومة للاعتذار عن وصفه لقضيتهم بأنها قضية بين اثنين، وأن على من تضرر منها أن يلجأ للقضاء.

وقال رئيس مكتب دائني الشيخ الرضا سيديا أحمد عبدي إن الناطق باسم الحكومة سيدي محمد ولد محم أساء لآلاف الأسر الموريتانية، وطعن في أعراضهم، ودعاه للاعتذار للدائنين، كما اعتذر زميله ولد محمد خونه لشريحة المعلمين عن الإساءة لها.

سيدة من مواليد 1984 في مقاطعة الميناء،مطلقة من والد أبنائها حديثا،تسكن مع والدتها في حي الحنفية 87 من الترحيل 18، بمنزل يتكون من غرفة وعريش مسيج بسياج صناعة محلية.

تحكي المسكينة حكاية تدمع من المها العين ويحترق القلب،تقول أنها بينما كانت ووالدتها وأطفالها الصغار وقد استغرقهم النوم الثقيل قبل أسبوع ، إذا بعناصر عصابة يقفون على رؤوسهم، وقد وضعوا سكاكينهم على رقابهم بعد أن خرقوا السياج، ويطلبون منها ووالدتها أن تستسلما لقوتهم،وإلا عبثت سكاكينهم في رقابهما. .ولم يكن لديهما خيار من الاستسلام لرغبة عناصر العصابة الذين تعاقبوا على اغتصابها.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا يُظهر جانبا من اجتماع رسمي يشيد بسيدي محمد ولد بوبكر.

بعد اعلان اللجنة المستقلة للانتخابات رسميا عن لوائح مختلف لجانها المحلية على مستوى جميع مناطق الوطن.

وبعد امتناع الحكومة عن تلبية عريضة المعارضة والمتضمنة حل الهيئة بعد ان حامت الشبهات حولها .

وبعد ان اثارت عريضة المعارضة سخرية رئيس اللجنة لدرجة كادت تعرضه لوعكة صحية.

فإننا نقرر في موقع "صوت" باسم فاتح "ابريل" حل اللجنة المستقلة للانتخابات وتكليف احد صقور المعارضة بتشكيل لجنة جديد.

رغم كل الخلاف المزمن بين الرجلين ، أستطاع النظام الحاكم في موريتانيا وبكل اعجوبة ان "يروم" مرشحه محمد ولد الغزواني على خصمه السياسي ومنافسه على مركز القرار ، الوزيره الاول الأسبق مولاي ولد محمد لغظف.

ومع اننا في موقع "صوت" اصابنا الذهول من سرعة ترويض الخصوم ، والتبس علينا مركز التفكير .

فلما فكرنا بقلوبنا وجدنا ان ولد محمد لغظف لن يقبل الخروج من الباب الواسع ليدخل خلسة من النافذة في عملية تثير الشفقة.

ولما فكرنا بمعدتنا وجدنا ان المصلحة العامة للبلد هي ما تقتضيه الضرورة بغض النظر عن الاسم والوسم.

أكدت النائب السابق خديجة منت محمد الصغير الملقبة اميمه دعمها لما وصفته بمرشح الاجماع الوطني السيد محمد ولد الشيخ محمد ولد الغزواني.

ورأت النائب السابق ان دعم ولد الغزوانى خيار وضرورة تقتضيها متابعة مسيرة البناء المتواصلة ، والحفاظ على المكتسبات الوطنية التي تحققت في ظل القيادة الميمونة لصاحب الفخامة السيد محمد ولد عبد العزيز.

وأضافت منت محمد الصغير ان ترشيح ولد الشيخ محمد احمد كان قرارا موفقا لما تتطلبه المرحلة الحالية من معايير قيادية وخبرة أمنية ، ونظرة ثاقبة ومتأنية للحفاظ على السلم الاهلي في ظل الاطماع االخارجية.

ضبطت سيدة زوجھا، وھو يخونھا داخل سيارته ومع صديقة مقربة منھا، وذلك بعد ما وضعت كاميرا مراقبة في سيارته وفق ما نقله مصدر مطلع على الموضوع.

وحسب مصدر اعلامي فإن سيدة متزوجة من رجل غني، ولھا منه عيال أحست بأنه ربما يخونھا أو يقوم ببعض الأمور اللا ألاقية، فقررت وضع كاميرا تصوير بالفيديو بداخل سيارته.

وبعد مراجعة محتوى التسجيلات، كانت الصدمة، إذ ألتقطت الكاميرا تسجيلا لخيانة مع إحدى صديقات السيدة المقربات، وكان الإثنان في وضع حرج.