تنتشر في نواكشوط انواع من المنتجات معلومة المصدر ومجهولة المصدر ، والمواد السامة والخطيرة على صحة المواطن ، استقدمها تجار طمعا في الربح ، وتجاهلت السلطات خطرها طمعا في جمركتها.
ويختلط مصدر المركات في نواكشوط في ظل عدم اهمية معرفته لدى المواطن الموريتاني ، إلا ان ازدياد المنتجات الاسرائيلية في سوق نواكشوط ، يستدعي مزيدا من المراقبة والحذر لترجيح المصلحة الشعبية على المصلحة الجبائية.