طعن بشاب بسكين في منقطة قريبة من المسجد المعروف شعبيا بـ"بمسجد قطر" في مقاطعة الميناء بولاية نواكشوط الجنوبية، فيما لم يعرف هل فارق الحياة أم لا.

ونقلت الاخبار عن شهود عيان قولهم، إن الفتى تعرض لطعن من مجموعة شبان مروا قربه، مرجحا أن يكون هدف الطعن هو التلصص، وسلب المطعون ما بحوزته من مال.

وقد تم نقل الفتى المصاب إلى المستشفى دون معرفة ما إذا كان على قيد الحياة، فيما وصلت الشرطة لعين المكان للتحقيق في الحادث.

قررت الغرفة المدنية 2 بالمحكمة العليا تأكيد قرار صادر عن محكمة الاستئناف بنواكشوط  الغربية يتعلق بإلغاء حكم بطلاق سيدة  أصدرته  محكمة مقاطعة عرفات .

وهو الحكم الذي استأنفه الزوج إلا أن السيدة المحكوم لصالحها إبتدائيا استبقت الأحداث ،حيث تزوجت من رجل آخر أنجبت منه ولدا ولازال زواجهما قائما ،وذالك في الفترة مايين الحكم الابتدائي وقرار محكمة الاستئناف،إلا أن الزوج الأخير أصبح في حيرة من أمره بعدما قرر القضاء اعادة زوجته الى زوجها الأول،.

هذا ويتوقع أن يواجه المنفذ عقبة كبيرة في تذليل هذه الصعوبة.

المراقب

كشف مصدر شديد الاطلاع لموقع "صوت" النقاب عن معلومات جديدة بحصول مكتب الشيخ الرضى على موارد جديدة قد تُمكن المكتب من حل مشكلة الدُيون المستعصية.

ونقل المصدر عن مُقرب من محيط الشيخ قوله ، إن حديث غير مُؤكد عن مساعدات مالية كبيرة موجه للشيخ ستدخل إلى نواكشوط في بضع أيام ، وأنها ستفي بجميع الديون إذا صح قيمة المبلغ الذي يتم الحديث عنه.

ولم تتمكن مصادر موقع "صوت" من تأكيد الخبر أو نفيه.

فتحت السلطات العمومية تحقيقا حول اختفاء مبالغ مالية من الخزينة العامة في مدينة افديرك بولاية تيرس الزمور.

وطالبت التحقيقات المحصل والخازن في فرع الخزينة بالمقاطعة، فيما تم تحويل الإشراف على الفرع إلى مدير الخزينة في مدينة الزويرات.

وقدرت مصادر محلية المبلغ المختفي بـ5 ملايين أوقية.

سخر رواد مواقع التواصل الاجتماعي من مقرر وزيرة التهذيب الوطني الجديدة القاضي بتعجيل الامتحانات والمسابقات الوطنية تحسبا لموعد الانتخابات الرئاسية المقررة في يونيو.

وعلق بعضهم ساخر ان وزير التوجيه الاسلامي ، قد يفكر هو الآخر في تعجيل شهر رمضان تحسبا لموعد الانتخابات الرئاسية.

بعد محاولته تحطيم جدران السجن بغية الهروب و اعتدائه علي عدد من الحراس ، قامت ادارة السجن بالنعمة بترحيل المهدي الذي قطع زوجته الحامل بقادوم قبل اشهر الي العاصمة نواكشوط حتي لا يتمكن من الهروب من السجن .

انباء الشرق

يدور الجدل هذه الأيام، حول الظهور المتتالي للمسمى "زيدان" في مختلف الأنشطة الداعمة للمرشح محمد ولد الغزواني، إلى جانب تمسك الأخير بالعديد من "رجالات" نظام ولد عبد العزيز، الذين لا يحظون بـ"القبول" في الأوساط الوطنية.

أوفدت وزارة الصحة الموريتانية مساء أمس الاثنين بعثة تحقيق إلى مركز الاستطباب الجهوي بمدينة ألاك عاصمة ولاية لبراكنة بعد ساعات من احتجاجات رفعت خلالها شعارات تتهم إدارة المركز بالمسؤولية عن وفاة عدة أشخاص خضعوا لعمليات جراحية خلال الأسابيع الأخيرة.

وحسب مصادر الأخبار ، فإن البعثة عقدت اجتماعا بإدارة المركز وبعض الأخصائيين العاملين فيه كما عاينت الأجنحة التي تم إغلاقها قبل أيام.

وشملت أنشطة البعثة زيارة بعض أسر الضحايا وقدمت لهم واجب العزاء.

فتشت الشرطة الموريتانية الاثنين منزل الناشطين الشبابيين والمدونين الشيخ ولد جدو، وعبد الرحمن ولد ودادي، وذلك بعد أيام من توقيهما.

ووصل أفراد من الشرطة إلى منزلي الشابين، وقاموا بتفتيشه بطريقة وصفتهما أسرهما وأصدقائها بأنها استفزازية، كما أخذت الحواسيب الشخصية لهما.

وأكدت مصادر عائلية أن الشرطة منعت المحامين من لقاء المدونين الموقوفين، متحدثة عن ساعات طويلة من التحقيق المتواصل معهما.

وفق ما نقله مدونون فقد اقتادت الشرطة الوطنية المدون الموقوف عبد الرحمن ودادي لمنزله وفتشت المنزل وأخذت جھاز ”ألكومبيوتر“ الخاص به.

شكل الدعم الاعمى لمن في سدة الحكم اكبر العقد النفسية في الشرق الموريتاني وخاصة الحرصين على الاستفادة من مناصبه ونفو     ذه.

ولطالما حلم كل مواطن شرقاوي بإقامة حفل باسم مجموعة من الجن لدعم مرشح الدولة العميقة وإبداء ابداعاته في النفاق والتملق وتقديم القرابين عله يحصل على سهم من قسمة ضيزي منتظرة.

ولعل عدوى المساندة والدعم تجاوزت اطرنا ومنتخبينا نحو العامة لتصل إلى مجانين الشرق والمختلين عقليا ، حيث القاعدة الثابتة في عقول الناس والتي تحولت إلى مسلمة راسخة ، وهي دعم خيارات الرئيس .