هكذا على درب النشيد الاول تم تجاهل وتسريح شريحة مهمة من المجتمع الموريتاني تدعى إيكاون" لا يوجد على الأرض قطع غيار يمكن استبدالُها به في هذا الربع.
لك العذر يا كن للإله ناصرا !!! فمن جهل شيء عاداه.
كنا ونحن "هنالك" نقول ان من اختار القصيدة الصوفية الرائعة ، لا يعلم ان "سيْني كرْ" و"سيْني فاقو" لهم نفس الآزايْ ولا ينبغي ل"التدنيت" ان "تُنكر" بينهم ، تلك هي المصيبة!!!.
نعم!! تذكر معي يوم كنا اطفالا عند ما نسمع إيقاع النشيد الوطني كنا ننتصر للفنانين ونعيد إليهم اللحن!! فنقول :
ول داداه كاس اندر ////// جاب ازكيب من لبعر