هو الفارس الأديب الذي طبقت شهرته أرجاء موريتانيا ، وعرفته الذاكرة المحلية نموذجاً للإباء الذي استعصَى على صرف الزمان ، ومثالاً للنخوة الأسطورية التي ميزت أولاد امبارك عن غيرهم ، ولا أدلَّ على ذلك من المثل الشائع (أقلظ من الكفيَ) .اسمه امْحَمَّدْ ول بوسيف وهو من ذرية هَنُّونْ لِعْبَيْدي ثم من أولاد العالية وهم كانوا في أولاد امبارك من أعلا البيوت إمارة ورياسة وشرفا ونخوة إن لم يكن أعلاها.
رفضت غرفة الاتهام في محكمة الاستئناف بنواكشوط طلب الاستئناف الذي تقدم رئيس منظمة الشفافية الشاملة محمد ولد غده.