يعاني هذا البلد وبشدة من التباين الكبير في مستويات العيش بين أفراد مكوناته وشرائحه على الرغم من الذي ما زالت - في مفارقة استثنائية عجيبة - تتميز به غالبية هذه المكونات و الشرائح من البعد في سلوكها و نفسياتها و فلسفاتها عن "العنف"، وبنبذها "الشطط" وإيثارها "السلم" المجتمعي وتعلقها باللحمة لأسباب جديرة :
- بدراسة اجتماعية معمقة شجاعة يتم إعدادها بعلمية وإحكام على خلفية نظرة فاحصة للبعد المتعلق بالحالة النفسية للمواطنين، وسبر منهجي دقيق لها واحتمالات تغيرها والعوامل التي قد تؤدي إلى ذلك،